الضوابط الداخلية هي شركات الضمانات التي وضعت لحماية مواردها المالية من الاحتيال وسوء المعاملة من قبل الموظفين. الإدارة التنفيذية هي المسؤولة عن ضمان اتباع الضوابط الداخلية من قبل الموظفين.
حقائق
تجاوز الإدارة للضوابط الداخلية هو تدخل المديرين في التعامل مع المعلومات المالية واتخاذ القرارات المخالفة لسياسة الرقابة الداخلية. قد يعتقد المدراء أن لديهم القدرة على العمل خارج الضوابط الداخلية ، ولكن هذا ليس صحيحًا.
أنواع
ثلاثة أنواع من الحالات المحددة هي تجاوزات إدارية شائعة: وثائق مالية تعود للتاريخ ، وتعديل الإدخالات أثناء عملية الإغلاق المالي وإعادة تصنيف المعلومات بشكل غير صحيح بناءً على نشاط أو حالة مالية.
الدلالة
قد يكون تجاوز الإدارة للضوابط الداخلية انتهاكًا كبيرًا للسياسة المحاسبية للشركة. تستخدم معظم الشركات مديريها كمراجعين لأعمال الموظفين ، مما يعني أن المديرين غير قادرين على إجراء تغييرات على المعلومات المالية.
الوقاية / الحل
ستقوم الشركات التي تسعى إلى تجنب تجاوز الضوابط الداخلية بتنفيذ عمليات التدقيق الداخلية والخارجية لمراجعة معلوماتها المالية. عمليات التدقيق هذه هي آراء موضوعية حول كيفية استخدام السياسة المحاسبية للشركة في سير العمل المحاسبي.
البصيرة الخبيرة
يقدم المعهد الأمريكي للمحاسبين القانونيين المعتمدين (AICPA) معلومات متنوعة تتعلق بوظائف عمليات المراجعة الداخلية والخارجية ، بما في ذلك كيفية التحكم في حالات تجاوز الإدارة.